الواجهة جريدة الكترونية تجدد على مدار الساعة
وقفت جريدة الواجهة بالجماعة الترابية الهيادنة التابعة لنفوذ قيادة أولاد زراد دائرة القلعة أهل الغابة بالدائرة التشريعية السراغنة زمران، حسب استطلاعات الرأي بالمقاطعات الانتخابية خلال الحملة الانتخابية الراهنة المحسوبة الخطوات والمرسومة المعالم والاحداثيات، بقيادة عبد الرحيم الباز الذي ترأس جماعة الهيادنة لولايتين سابقتين بإجماع من الساكنة مكنته بالولاية المنتهية صلاحيتها من عضوية المجلس الإقليمي لعمالة إقليم السراغنة، ومرشح حزب البام للاستحقاقات الجماعية المقبلة والوصيف الثالث لوكيل لائحة الجرار للاستحقاقات التشريعية في الثامن من سبتمبر إلى جانب وكيل اللائحة عبد الرحيم واعمر عميد البام، والبرلماني عن الولاية المنتهية صلاحيتها، ورئيس المجلس الإقليمي لعمالة إقليم السراغنة والأمين الإقليمي لحزب البام.
وحسب هذه الجولة اختصرت ما يصطلح على تسميتها “بجماعة الدوار” بكل من دواوير اولاد سيدي بوحافة، ولقدادرة، لعبابات، أولاد عرش، لهيادنة، لميرات، اهل الشعبة، لعبادلة، سيدي بوحيا، نزالة فاتح، الطبيبة، أولاد عامر، أولاد سيدي بوحافة لكرار، لهزامرة، أولاد بوخليق، و باقي المقاطعات الانتخابية، التي تنوب عن كل الدواوير حينما يتعلق الأمر باختيار الأهل لمن تتوفر فيه الشروط شكلا ومضمونا لتحمل الأمانة العامة على عاتقه بما يرضي الله لساكنة جماعتهم، حيث توحد موقفهم على ان عبد الرحيم الباز يبقى صلب اختيارهم مؤكدين أنه لا يحتاج إلى حملة انتخابية بالمطلق مع أبناء عمومته، لأنه ليس من الغائبين عن ديارهم وإنما دائم المقام بين عشيرته وذويه، وجندي مجند للدفاع بكل ما يملك من قوة لتنمية جماعته الأم، كما عبروا أن الباز يبادلهم نفس المحبة والاحترام بتواضع قل نظيره خاصة وأن أمثاله من رجال الأعمال ينظرون الى ساكنة العالم القروي بدونية وقلة اعتبار، وإنما يبقى ابنهم كما جاء على لسانهم في إشارة منهم الى عبد الرحيم الباز، فهو عكس ذلك تماما حيث انه من خيرة شباب القبيلة واخيارهم خلقا وخلقا، وعلى نفس المسافة مع الجميع، بالاضافة انه يقوم بمهمة التدبير على أحسن وجه في إطار التشاور، وهاتفه يستقبل كل الإتصالات باحترام وتقدير طيلة عشر سنوات من التدبير دون كلل او ملل.
كما صرحت أهالي العرارشة بالحملة الانتخابية لموقع الواجهة أن الباز يعمل على إشراكهم في كل تدخلاته ويعلمون علم اليقين أن لا أحد مؤهل على كل المستويات لأن يتزعم قبيلتهم لإدراك التنمية الشمولية وتحقيق المنتظرات مشيرين في هذا السياق إلى أن الجماعة خلال ترأسه لولايتين عرفت قفزة نوعية ملموسة على مستوى البنية التحتية بالإضافة إلى أن الباز فلاح ابن فلاح وبدوي حتى النخاع في كل تفاصيله ومقر سكناه بينهم، ومصالحهم الإدارية منتظمة في حينها واجلها منذ أن تقلد مهام التدبير وختموا أنهم لا يمكن أن يمنحوا ثقتهم لغير عبد الرحيم الباز وإن يوما ما قرر عدم خوض الاستحقاقات سيرابطون داخل منزله المفتوح في وجه الجميع دونما استثناء حتى يتراجع عن قراره مؤكدين ان عهدهم لاسرة الباز الى أن يرث الله الأرض ومن عليها وعلى حد تعبيرهم الى الممات.
والجدير بالذكر ان جريدة الواجهة وقفت عن قرب على حقيقة هذه الارتسامات في حق عبد الرحيم الباز، حينما اصطفت تمثيلية شباب أهالي قبائل العرارشة وما يصطلح على تسميتها ب”جماعة الدواوير” البامية لتخصيص استقبال مميز، للحاج عبد واعمر في إطار التقيد بقانون الطوارئ الصحية المعمول به، ترجمت من خلاله تمثيلية غالبية الدواوير أن عبد الرحيم الباز لا يحتاج فعلا الى حملة انتخابية لأنه اختيارهم الثابت لما يتمتع به من صفات إذ المعروف عنه إذا التزم لا يتراجع و إن وعد لا يخلف، والأهم أنه يسعى لتنمية الجماعة، حيث استطاع إلى جانب مجلسه المتجانس خلال الولايتين بلورة مشاريع تنموية أهمها تهيئة مركز الجماعة، وإعداد مخطط تنموي برؤية تنموية إرادية تهدف إلى تزويدها بالبنية التحتية الأساسية مثل تغطية الدواوير بالماء الصالح للشرب والكهرباء والطرق والتجهيزات الجماعية ومرافق القرب والتجهيزات المدرسية ومرافق التكوين والتعليم الإعدادي وتغطية مهم لأغلبية الدوائر بالتعليم الأولي في إطار إبرام اتفاقيات شراكة مع مختلف المتدخلين لترسيخ البنية التحتية، وبذلك يكون قد حقق بولايتين ما لم يحققه آخرون طيلة عقود داعين له بالصحة والعافية والعمر المديد متمنين له تموقعات مهمة بمختلف المؤسسات المنتخبة بالجهة والمجلس الإقليمي والبرلمان ليتمكن من جلب مشاريع مهمة لتنمية جماعتهم.
متابعة بهيجة بوحافة
