أوضح السيد مصطفى بوسعدة في حوار صحافي خص به جريدة الواجهة، في رد على الاتهامات التي أطلقها صديقه عادل الادريسي بخصوص اغتصابه لابنه، أن تهمة الاغتصاب غير واردة بتاتا، حيث أوضح أن القضية في مجملها مجرد سيناريو محبك من قبل صديقه عادل الإدريسي قصد ابتزازه.
وقدم السيد مصطفى بوسعدة معطيات كثيرة عن العلاقة التي كانت تربطه بصديقه عادل وكيف تطورت الأمور إلى توثر بين الطرفين، وأكد السيد مصطفى أن اختلاق قضية الاغتصاب كانت كرد فعل بعد رفضه قرض صديقه عادل مبلغ 10 مليون سنتيم.
وبخصوص أهم المستجدات حول هذه القضية، أوضح السيد مصطفى أنه يملك قرائن دامغة بخصوص الإدلاء بشواهد طبية مزورة، مؤكدا أن أطوار القضية ستعرف منعرجا جديدا بعد البث في مسألة تزوير هذه الشواهد.
تجدر الإشارة أن جريدة الواجهة كان قد سبق أن استضافت السيد عادل الادريسي والذي وجه في حوار مطول أصابع الاتهام إلى صديقه مصطفى بخصوص اغتصاب ابنه والزج به في السجن.
إعداد: سميرة يتيم