وجهت والدة الفقيدة سكينة التي توفيت عن عمر 17 سنة وهي حامل، نداء مؤثرا إلى كل المتتبعين لمعاناتها بتسليط الضوء على قضيتها خاصة بعد إطلاق سراح زوج ابنتها التي تتهمه رفقة عائلته بقتل ابنتها.
وأطلقت والدة الفقيدة سكينة صرخة اسثغاتة مباشرة إلى الوكيل العام للملك بالقنيطرة لفتح تحقيق حول أسباب تمتيع زوج ابنتها بالسراح بعد اعتقاله بتهمة القتل، رغم أن تحقيق في القضية لازال جاريا.
وكانت والدة الفقيدة سكينة قد حضيت بزيارة خاصة من قبل طاقم جريدة الواجهة، حيث عكست شريطا مؤثرا عن مجموعة من المعاناة التي تواجهها أسرتها والتي ترتب عنها فقدانها لابنها الصغير واغتصاب طفلها الصغير..