عرف اليوم 8 من منافسات أولمبياد البرازيل فضيحة جديدة تتعلق بسباحة برازيلية فجرت قضية جنسية داخل القرية الأولمبية.
وكشفت مصادر إعلامية برازيلية أن اللجنة التظيمية داخل القرية الاولمبية طردت إغريد دي أوليبييرا، من المسابقة بعد تورطها في فضيحة جنسية مدوية داخل القرية الأولمبية، بحيث انها قضت ليلة حمراء مع بيدرو غونكالفيس داخل غرفتها بعدما طلبت من البطلة جيوفنا بيدروسا، التي تقتسم معها الغرفة، تركها لوحدها حتى يتسنى لها قضاء ليلتها الجنسية مع عشيقها.
ورفضت صديقة السباحة المطرودة المقترح في الوهلة الأولى بداعي أنهما معا ستتباريا في اليوم الموالي، وتحتاجان إلى الراحة والتركيز لتقديم أفضل ما لديهما.
وعبرت البطلة “المطرودة” عن أسفها الشديد نتيجة ما حصل، مقدمة اعتذارها لزميلتها، التي كانت تتقاسم معها الغرفة، وكذا للمسؤولين البرازيليين، مشددة على أن العالم بأكمله معرض لارتكاب الأخطاء، وهو ما قالت إنها وقعت في شراكه.