خلال عملية هدم ما تبقى من البراريك المتواجدة بكريان بن امسيك سيدي عثمان، رفضت سيدة أرملة أن يتم نقل فراشها رغم هدم السلطات لمسكنها، حيث هددت بالانتحار من خلال إحراق نفسها وجميع أبنائها باستعمال مادة قابلة للاشتعال، إلا أن يقظة أعوان السلطة ورجال الشرطة حالة دون حدوث كارثة.
يجب محاسبة هؤلاء على هذه المحاولات , فليس كل من ليس له حق يمكن يثبثه بالأنتحار . فمحاولة الأنتحارا على تطبيق القانون جريمة في حق نهسالشخص وفي حق الوطن ,ويجب أن ياخذ القانون مجراه صحيحي يجب أعانة أمثال هؤلاء على تخطي الأزمة لكن لكل حادث حديث وحل يجب موكبتهم , ماديا ونفسيا ,