fbpx
أخبار عاجلة
الرئيسية » مع الجمعيات » ارشيف إنجازات المهاجر الفرنسي السعيد ابو طالب بمقبرة سيدي صالح وما آلت إليه مع شياطين الإنس

ارشيف إنجازات المهاجر الفرنسي السعيد ابو طالب بمقبرة سيدي صالح وما آلت إليه مع شياطين الإنس

IMG 20200830 WA0066

بعد تفجير المهاجرة السرغينية بالديار الفرنسية العوالم الخفية والممارسات التي تتنافى مع الشريعة الإسلامية والدين الحنيف عبر موقع الواجهة، وانتشار ظاهرة الاتجار في القبور على نطاق واسع داخل وخارج الوطن بحكم أن غالبية القبور المحجوزة لفائدة بعض المهاجرين الذين شملهم الاحتيال والنصب من طرف عامل بالمقبرة والذي كان موضوع عدة متابعات قضائية وشكايات لدى السلطات المحلية في وقت سابق.

توصل موقع الواجهة بعدة معطيات من مصادر مسؤولة  تفيد أن المهاجر الفرنسي سعيد ابو طالب قرر القيام بعدة مبادرات تطوعية لا يقوى عليها حتى القطاع الوصي او الجماعة الحضرية نفسها، بعد الحصول على الموافقة المبدئية من الجهات المختصة ممثلة بالجماعة الترابية قلعة السراغنة وباشا مدينة القلعة لتهيئة مقبرة سيدي صالح ترحما على روح امه الطاهرة انطلقت منذ 2016 إلى غاية اليوم بعد أن اقترحت عليه السلطات والمجلس الجماعي الاشتغال في إطار قانوني طالبة منه تأسيس جمعية مقبرة سيدي صالح بمدينة قلعة السراغنة.

 هذا وتشمل لائحة الانجازات التي قامت  اللجنة التحضيرية لتأسيس جمعية سيدي صالح لتدبير شؤون المقبرة والتنمية بقلعة السراغنة بجردها العديد من المبادرات والتدخلات القيمة للمهاجر الفرنسي من أصول سرغينية السعيد ابو طالب بتنسيق مع السلطة المحلية والمجلس الجماعي لمدينة قلعة السراغنة  التي جعلت من المقبرة تبدو في حلة جيدة تسر الناظرين وأصبحت وجها ونموذج للمقارنة مع باقي المقابر بجهة مراكش آسفي تليق بمستوى المسلمين عامة، حيث شهدت سنة  2016 مع العمل التطوعي والإنساني النادر لهذا المهاجر الذي تريكه علاقة وفاء مع امه التي ترقد روحها الطاهرة بهذه المقبرة ومع اصول الانتماء لمدينة قلعة السراغنة، حملة واسعة  للنظافة والتوعية والتحسيس بأهمية الحفاظ على بيئة سليمة داخل المقبرة لفائدة الزوار والساكنة، وعملية إصلاح وترميم كبرى همت  بناء المستودع الخاص بالبئر الأول الذي كان محفورا، إنجاز جدار له بعلو يصل إلى 3 سنتيمترات، إنجاز السقف بكامله وتركيب مضخة الماء وتوفير جميع مستلزماتها من أنابيب ومضخات وخزان مائي..الخ، تركيب ثلاث حنفيات (سقابات) إكراما للموتى وتم تجهيزها بأحدث أنواع الرخام من الجودة العالية.

وفي سنة 2017 قام المهاجر بنشاط بيئي شمل حملة نظافة واسعة أيضا للمقبرة  وحملة للتوعية والتحسيس لفائدة زوار المقبرة وساكنة المدينة، انجاز أشغال بناء المرافق الصحية للرجال والنساء وتجهيزها باجود انواع الزليج بتعاون مع شركة أحزاب لمواد البناء والتجهيز.

وفي سنة 2018  استئناف الأنشطة البيئية لاستكمال عملية التشجير بجميع أرجاء المقبرة، حملة للتوعية والتحسيس بأهمية المحافظة على البيئة داخل المقبرة، واستئناف عملية الإصلاح والترميم لربط المرافق الصحية والبئر  بالماء والكهرباء لفائدة زوار المقبرة.

وفي سنة 2019 حملات واسعة للنظافة، والتوعية والتحسيس على أهمية المحافظة على بيئة المقبرة لفائدة ساكنة المدينة، عملية شاملة شملت تشجير المقبرة  كلفت مبالغ مالية مهمة بتكلفة من المهاجر الفرنسي السعيد ابو طالب، نهاية  أشغال ربط المرافق الصحية والبئر بالماء والكهرباء كلفت مبالغ مالية مهمة لربطها بكابل كهربائي 32 ملم الذي تم اقتناؤه من مدينة الدار البيضاء بكلفة عالية، والقيام بعملية اصلاح وترميم المدخل الرئيسي للمقبرة مع الصباغة وتكليف سيدة باجر قار لمراقبة المراحيض ونظافتها  ساهمت في هذه العملية مهاجرة سرغينية بالديار الأمريكية بمبلغ يقدر ب 4000 درهم.

وفي سنة 2020 حملة نظافة واسعة  داخل المقبرة والتوعية والتحسيس لزوارها، واستئناف عملية استكمال المقبرة  بالتشجير التي وفرت لها بلدية قلعة السراغنة آليات النقل، إنجاز أشغال حفر البئر الثاني مع توفير جميع التجهيزات من مضخات المياه والخزان المائي وأنابيب وتجهيزه بسقاية من الرخام، إنجاز أشغال ربط البئر الثاني بالكهرباء كلفت المهاجر ايضا مبالغ مالية مهمة لربطها بكابل كهربائي 32 ملم الذي تم اقتناؤه من مدينة الدار البيضاء بكلفة عالية،  و انجاز اشغال الصباغة للمقبرة 

كما قام هذا المهاجر الفرنسي من أصول سرغينية المسمى السعيد ابو طالب  بعملية إعادة إصلاح وترميم المداخل بشكل دوري داخل المقبرة وخارجها و صباغة جدران المقبرة بكاملها والأبواب الرئيسية كلما تطلب الأمر ذلك مع  إصلاح ما يتم اتلافه من كراسي وأشجار ومزهريات، والاهم انه عمل على اقتناء 44 مزهرية من الحجم الكبير من مدينة مراكش وصباغتها لتزيين الممرات الرئيسية للمقبرة كلفت هي الأخرى مبالغ مالية مهمة ناهيك عن حملات النظافة الواسعة التي كان يقف عليها شخصيا ويساهم فيها بمجهود بدني الى جانب العمال المأجورين ابتغاء وجه الله ورحمته الواسعة بعيدا عن الأطماع الدنيوية.

كما قام المهاجر بالديار الفرنسية ابو طالب سعيد بإطلاق أوراش قيمة طيلة سنوات شملت التشجير وغرس الأشجار  والنخيل  داخل المقبرة على طول سور المقبرة، بتسخير أزيد من 30 عامل من “الموقف” كلفته مستحقات مالية مهمة من ماله الخاص مقابل قيامهم بعملية الحفر والغرس مع العلم انه اثناء انطلاق هذه المبادرة القيمة والاوراش الخيرية داخلمقبرة سيدي صالح لم يتوصل حسب ما تم التصريح به من طرف أبناء الجالية ومهتمين وفاعلين مدنيين بإقليم قلعة السراغنة بأي اتصالات من فاعلين محليين لمد يد العون او من اية جهة تدعي الأعمال التطوعية بالمدينة.

كما أنه كان دائم الدعم للجمعيات التي تنشط في العمليات الاحسانية سواء بقفة رمضان بشهر رمضان المبارك أو عيد الأضحى لكن بعد وقوفه حسب تصريحات مهاجرين مقربين من محيطه على عدم وفائها قرر الوقوف بنفسه على جميع الاعمال التطوعية الخيرية بشكل مباشر حتى تصل الى من يستحقها بشكل مباشر بدل الوساطة الملغومة من طرف جمعيات ظاهرها مسلم وباطنها نظام مملكة الشيطان بمثلث برمودا.

لكن رغم كل هذه المجهودات المادية وما كلفته هذه الإصلاحات الكبرى من ميزانيات مالية من طرف المهاجر السرغيني بالديار الفرنسية حسب ما يتم تأكيده من مصادر مطلعة وعدد من المهاجرين بدول أوروبا بلغ إلى علمهم الممارسات اللاأخلاقية والنهج الإقطاعي داخل المقبرة التي تتنافى مع الدين الحنيف وأخلاقيات المجتمع المغربي،  اضحت المقبرة  تشترك في الإهمال الذي شملها جميعها، والذي لم يقتصر فقط على انتشار النفايات في كل أرجائها، بل امتد إلى شاهدات القبور في حد ذاتها، والتي تعرضت للتحطيم والتخريب، وانطمست هوية عدد من “سكان” هذه القبور التي تمت تسويتها مع الأرض.

هذا وتعد مقبرة سيدي صالح من أكثر المقابر التي تئن في صمت، بفعل ما تتعرض له من مؤامرات صادرة عن القائمين على أمورها حيث يقومون بإتلاف هذه التجهيزات بما فيها محرك البئر والمضخات ( البومبات) لدرجة أنها أصبحت مقاولة ذاتية خارج الرقابة حيث يتم طلب مبالغ مالية لكل من ولج المقبرة من أبناء الجالية والمحسنين وتم تحصيل مبالغ تكفي لشراء أزيد من 20 مضخة تم الاحتفاظ بها في ظروف غامضة.

هذا وقد توصل موقع الواجهة بعد إنتشار واقع المقبرة وعوالمها الخفية بين الجالية السرغينية بدول أوروبا على وجه التحديد بمعطيات خطيرة منها الايجابي ومنها السلبي،  تفيد ان المقبرة أصبحت لقمة سائغة لشياطين الإنس، بعد ان سخر لها الله أحد أبناء الإقليم الأبرار الذي وهبها من ماله ووقته بكل صدق ابتغاء رضوان الله وإنزال الرحمة على روح امه الطاهرة، بعد ان استوطن جثمانها مقبرة سيدي صالح.

إضافة إلى العمل على إفساد الصنابير والأنابيب ظرفيا  رغم أنها صالحة للاستعمال لمضاعفة المداخيل اليومية التي قد تصل إلى 3500 درهم، ما يعكس أن المقبرة أصبحت مقاولة للنهب والتحايل والاحتيال على المهاجرين والمحسنين والزوار المقتدرين ماديا لكسب المال دون موجب حق رغم أن المهاجر السرغيني بالديار الفرنسية ابو طالب سعيد حسب ما بلغني من أبناء الجالية  انه كان ولا زال يفرض عليهم عدم مد اليد لأية جهة  حسب ما بلغ من جهات تتابع مسار كفاحه لتغيير واقع المقبرة ابتغاء وجه الله، بحكم انه يتكفل بجميع المصاريف والاحتياجات المتعلقة بالمقبرة  دونما استثناء. 

وحسب الزيارة التفقدية التي تم القيام بها من طرف موقع الواجهة بعد تفجير المهاجرة الفرنسية الممارسات الشنيعة التي تتم داخل المقبرة، تم الوقوف على عدة مظاهر أهمها الإهمال الذي طال  المغروسات والتجهيزات التي أصبحت آلية النهب والتحايل على زوار المقبرة من الشخصيات المقتدرة ماديا، الغياب المطلق للمزهريات الكبيرة الحجم البالغ عددها اربعة واربعين، كان قد تم وضعها بعد صياغتها بالممرات الرئيسية لتزيين المقبرة وحين السؤال عنها تم الأخبار على أنها تكسرت في حين أن هناك جهات تؤكد أنها اختفت لعدم وجود بقايا أو آثار لها داخل المقبرة وتم التصرف فيها في ظروف غامضة لدرجة أن هناك من يؤكد أنهم قاموا ببيعها رغم أنها كلفت المهاجر الشيء الكثير لنقلها واقتنائها.

لكن ما يستوقفنا ويجعل الجميع يقف وقفة احترام وتقدير للمهاجر سعيد أبو طالب ابن مدينة قلعة السراغنة المقيم بالديار الفرنسية، هو أنه رغم السنوات المتتالية التي تبنى فيها هذه المبادرات الإنسانية والروحية القيمة التي تعكس معدنه الأصيل وإيمانه القوي لأن الحياة حسب تعبير مصادر موثوقة بالنسبة له مرحلة عابرة ورحلة قصيرة، لهذا كان حريص كل الحرص طيلة هذه المبادرات عدم التشهير بشكل مطلق بها ليومنا هذا الى حين أن تم الجهر بهويته من طرف المهاجرة التي فجرت قضية المقبرة وعوالمها الخفية، أو عمل على الترويج لأعماله الخيرية التطوعية عبر وسائل الإعلام أو عبر الفاعلين المحليين على مواقع التواصل الاجتماعي.

كما تؤكد الجالية بأوروبا أنه يحتسب هذه المبادرات لله ويسعى منها  أن تكون صدقة جارية لوالديه خاصة وأنه لا تحكمه أية أطماع لا سياسية ولا دنيوية بالمدينة لأنه مقيم دائم بالديار الفرنسية وحينما يحل بالمغرب يقيم بمدينة مراكش ومنها يقضي يومياته بين الذهاب والاياب الى مقبرة سيدي صالح للوقوف على تقديم أية خصاص الى غاية انتهاء عطلته السنوية وعودته إلى الديار الفرنسية التي يباشر منها المقبرة من هناك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

هذا وحسب التقصي الذي قام به موقع الواجهة فإن هذا المهاجر المسمى السعيد بوطالب لم يسبق له أن نشر بصفحته الخاصة كل التدخلات الملموسة على أرض الواقع داخل المقبرة أو طلب من اية فاعلين او نشطاء او جهات إعلامية إثارة الأعمال الخيرية الكبيرة التي تستحق من السراغنة الإشادة والشكر والامتنان ما يعكس أن هذا الرجل تحكمه نوايا طيبة تجاه المقبرة ومدينته الأم لكن شياطين الأرض عازمين على إيقاف هذه المبادرات أمام ما تم تفجيره من ممارسات من طرف المهاجرة الفرنسية تتنافى مع الدين الإسلامي وتوجهات الدولة المغربية المحافظة .

لكن ما خلف موجة من الجدل بين أوساط المهاجرين منذ ان بدأت أشغال تهيئة المقبرة من طرف هذا المهاجر البار بأهله وموطن أصوله السراغنة واستاء منه العديد من المهتمين والقوى الحية خارج الوطن بدول أوروبا وداخله هنا بإقليم قلعة السراغنة هي الجرأة لبعض الفاعلين المحليين لتبني هذه الأعمال الخيرية العظيمة التي كانت بمجهود صرف لأحد أبناء الجالية السرغينية المغربية المقيمة بفرنسا بأخذ صور تذكارية دون ضمير او خجل رغم أنهم لم يساهموا فيها ولو بالشيء القليل وعلى العكس من ذلك نهبوا باسمها الكثير.

كما أن هذا المهاجر الفرنسي تعامل مع عدة جمعيات بارزة تقوم بدور الوساطة في العمليات الانسانية والإحسان لكن تبين له حسب تعبير أبناء الجالية أنها هي الأخرى تحاول السطو على عدة مبالغ مالية مهمة وتتبنى إنجازات لا تقوم حتى بعملية الإشراف والتتبع لها رغم انها هي المستفيد الأكبر من الأموال المتوصل بها ويأتي سرد التفاصيل من طرفهم حتى لا يتركوا المجال لأية جهة تتغنى بالانجازات داخل المقبرة من خلال التقاط صور تذكارية لا تعكس الواقع مطلقا.

وعليه لا مجال لمغالطة الرأي العام لان كل ما صرحت به المهاجرة تأكد بعد تقصي الحقائق بقلب المقبرة ولقد استمعنا لعدة أطراف وشهود عيان من الفقهاء الذين يتواجدون 24/24، حيث تم الوقوف على ان ما يقع داخلها كارثي ويقتضي تدخلات جادة ومسؤولة من السلطات القضائية والإقليمية والقطاع الوصي.

 ولعل الاعترافات التي استمع إليها ضباط الشرطة القضائية بناء على تعليمات النيابة العامة بقلب المقبرة وتبادل الاتهامات بين العمال المتهمين بالإتجار حسب تصريحات المهاجرة الفرنسية عبر موقع الواجهة على المباشر من قلب منزلها، بناء على الشكاية التي تقدمت بها لدى وكيل الملك بابتدائية قلعة السراغنة كافية للدلالة على الواقع و العوالم الخفية التي لازالت تحتاج الى المزيد من البحث لتشفير ملابساتها.

وعليه لا مجال لتغطية الشمس بالغربال لأن جهة من أسرة المعني بالاتهامات انصدمت لحظة الاطلاع على التوثيق ومعرفة ما تتوفر عليه المهاجرة السرغينية بالديار الفرنسية من ارشيف حي يؤكد عملية الاتجار في القبور مع  العديد من الأسر السرغينية المقيمة بالخارج، وما يؤكد تصريحات المهاجرة تيقن موقع الواجهة من عدة تصريحات مسؤولة لعدة مهاجرين موثقة تتوفر عليها المهاجرة التي فجرت واقع المقبرة مباشرة بعد وضع شكاية لدى السيد وكيل الملك بابتدائية قلعة السراغنة لفتح تحقيق في الموضوع، هذه الأخيرة التي انصدمت وأكدت أنها  لن نلتزم الصمت حيال ما يقع بالمقبرة معتبرة أنها رسالة ربانية ملقاة على عاتقها الى يوم الدين.

ناهيك عن تسجيل انتهاكات خطيرة جاءت على لسان الفقهاء الدائم التواجد بالمقبرة تتعلق بالدفن الجماعي للأطفال في اعتداء سافر على حقوقهم في الدفن جلهم من أبناء الطبقة الكادحة الذين يتم إرسالهم من المستشفى الإقليمي حسب ما جاء على لسان الفقهاء وآخرين الذين يتابعون كل صغيرة وكبيرة بالمقبرة، ما يؤكد أن السلطات التي يسعى المتاجرين في المقبرة الى اقناعها بالعكس تعي تماما ان ما روت المهاجرة لا مجال للتشكيك فيه بعد التوثيق بدليل انها حركت المسطرة في حينه وأجله مجرد إيداع الشكاية من طرفها قبل اللجوء إلى الصحافة من أجل إثارة الملف على نطاق واسع حتى يكف هؤلاء الشياطين عن هذه الممارسات الشنيعة التي تمس بالدرجة الأولى أمير المؤمنين مولاي السلطان محمد السادس نصره الله وايده وحفظه بما حفظ به الذكر الحكيم يا رب العرش العظيم.

متابعة الصحافية المهنية بهيجة بوحافة

FB IMG 1696093294716

شاهد أيضاً

IMG 20231119 WA0010

حماة المستهلك يحملون المسؤولية للوزارة الوصية والهيئات النقابية في ما يعانيه قطاع التعليم

تتابع الجامعة المغربية لحقوق المستهلك بقلق كبير حالة الاحتقان غير المسبوق الذي يشهده قطاع التعليم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.