على خلفية الانتكاسة التي يعرفها إقليم قلعة السراغنة جراء مخلفات الجفاف والوباء والليالي العجاف وتوقف عجلة التنمية والمشاريع جراء البلوكاج الذي تعرفه مؤسسة المجلس الإقليمي منذ الاستحقاقات المنصرمة في الثامن من سبتمبر 2022 برزت الى السطح جملة من التساؤلات صادرة عن فاعلين محليين ومهتمين كانت أهمها تغريدة الأستاذ عبد الرحيم الطوسي النائب الأول لرئيس المجلس الجماعي لمدينة قلعة السراغنة بالولاية المنصرمة.
ويتعلق الأمر بسؤاله عن خلفيات وأسباب تأخر إنجاز مشاريع توقفت لأزيد من أربع سنوات ويتعلق الأمر بكل من مشروع بناء سوق أسبوعي؛ مشروع بناء مجزرة صناعية؛ مشروع بناء سوق للخضر والفواكه؛ مشاريع تعثر خروجها إلى حيز الوجود؛ مشروع المنطقة الصناعية؛ مشروع المطرح الإقليمي.
كما تساءل عن مشاريع تشكل نقاط سوداء بالمدينة ورغم ذلك ظلت بعيدة عن تطبيق المسطرة القانونية، و يتعلق الأمر بمشروع شركة “أولي زمران’ لبناء فيلات نصف جاهزة؛ مشروع بناء مؤسسة للتعليم الخصوصي؛ مشروع إحداث تجزئة المسماة “الشروعات”؛ مشروع بناء إقامات المسماة “الرجاء” الشطر الثاني من طرف مؤسسة العمران.
متابعة بهيجة بوحافة