محمد علا
تعيش قيادة ادويران بقيادة قائدها على خطى تطور مهمة لم يسبق لها نظير في قيادات سالفة، فرغم شساعة مساحة المنطقة ووعورة تضاريسها التي تحول دون نجاح سياسة التسيير، الا ان قائدها وبفعل تجربته الكبيرة وسياسته الناجحة، استطاع ان ينزل القيادة منزل الصرامة والتسيير الجادين، اللذان جعلا قيادة ادويران تعيش تغييرا كبيرا في الآونة الاخيرة، كما تعيش تغييرات جدرية على مستوى تسييرها، اذ نجح السيد القائد في إنزال القيادة والدواوير التابعة لها من على الصفيح الساخن الذي كانت تعيش عليه قبل قدوم السيد القائد الجديد منذ سنة ونصف، والذي تجلى في بعض الخروقات القديمة والسياسة التي لم تكن ناجحة انذاك.