fbpx
أخبار عاجلة
الرئيسية » أخبار وطنية » حصري: وثائق من شأنها معرفة مصير اموال ضحايا باب دارنا

حصري: وثائق من شأنها معرفة مصير اموال ضحايا باب دارنا

16

تحصل موقع الواجهة على وثائق من شأنها أن تغير الشيء الكثير، وتظهر الحقيقة التي يسأل عنها الجميع ، وأبرز هذه الأسئلة: أين ذهبت أموال الضحايا؟

فمن خلال الوثائق المنشورة، قام الرئيس المدير العام لشركة باب دارنا بفتح حساب بنكي بشركة BOD CAPITAL و هي شركة مختصة في الاستثمارات المالية في بناما، ويظهر من خلال هذه الوثائق والاستمارة التي دونت بها معلومات شخصية، وتحمل توقيع الرئيس المدير العام إقرارا بأنه هو المستفيد الوحيد من هذا الحساب، وذلك بوضعه علامة (نعم ) حول سؤال إن كان هو المستفيد الوحيد.

وهناك وثيقة أخرى تحمل ايضا توقيع الرئيس المدير العام، تحمل المزيد من المعلومات الشخصية، وبها عنوان شركة باب دارنا بشارع ابن سينا، وإقرارا بالاطلاع على كافة بنود العقد المبرم بينه و بين شركة BOD CAPITAL ، وفي حالة تغيير العنوان سيتم إشعار الشركة.

ووثيقة أخرى تتضمن طلب الحصول على حساب شخصي بشركة BOD CAPITAL حيث طلب الرئيس المدير العام بفتح حسابين، حساب جاري وحساب خاص بالأصول.

وثيقة ثالثة بها شرح مفصل لكيفية استعمال الحساب، حيث سيتم استعماله للادخار واستعمال الموارد المالية لأغراض شخصية، وكذلك لشراء أو بيع اسهم الشركات ( طلب شراء بنك UMB )، وكذلك شراء أو بيع العقار وشراء الاسهم و البنود و الوثائق المالية.

وثيقة رابعة موقعة بتاريخ 20.يونيو 2018 عبارة عن استمارة تشرح أسباب فتح الحساب، حيث يؤكد الرئيس المدير العام ان السبب هو حماية الأصول. و حول سؤال : هل أنت مستفيد فعلي تتصرف من أجل المصلحة الذاتية، وربحك شخصي فقط في معاملاتك مع BOD CAPITAL ؟ لجواب كان هو: نعم.

هذه الوثائق من شأنها ان تميط اللثام عن العدبد من الحقائق، وتؤكد باعتراف الرئيس المدير العام أنه المستفيد الوحيد من هذا الحساب البنكي ببنما. كما أن هناك فيديو على يوتيوب يقر فيه الرئيس المدير العام بأنه المسؤول الاول والاخير.

1

2

 

3

4

5

httpsweb.facebook.comelwajihapress scaled 3

شاهد أيضاً

IMG 20231127 WA0059

عمالة إقليم الرحامنة: اتفاقية شراكة لتعبئة القطاع الخاص من اجل جيل جديد من مؤسسات الرعاية الاجتماعيةEPS+ GISSR.

ترأست السيدة الوزيرة عواطف حيار بمعية كل من السيد عامل إقليم الرحامنة، والسيد رئيس المجلس …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.