fbpx
أخبار عاجلة
الرئيسية » أخبار وطنية » بيان استنكاري وتضامن مطلق واللامشروط مع مراسل الجريدة المحجوب هندا

بيان استنكاري وتضامن مطلق واللامشروط مع مراسل الجريدة المحجوب هندا

88888888888888888

بالنظر للظروف الإستثنائية التي تعيشها البلاد على غرار جميع بلدان العالم جراء انتشار فيروس كورونا المستجد و الذي لازالت مخاطره تهدد حياة الكثيرين، ما لم يتسل ح الجميع مواطنين و مسؤولين بقيم الإنضباط والتضامن و المسؤولية و هو طوق النجاة الوحيد .
في ظل هذه الظروف السالفة الذكر ، تفاجأنا نحن طاقم الجريدة الالكترونية الواجهة باستياء عميق و قلق شديد ، الهجمة الشرسة التي يتعرض لها زميلنا المحجوب هندا مراسل الجريدة بإقليم طانطان والمدير الاداري لمكتبنا بالجهة من طرف عدة جهات تابعة للأسف للصحافة بتجيشها مجموعة من الحسابات الوهمية للضرب في أعراض زميلنا والتشهير به ومحاولة ثنيه عن ممارسة عمله كمراسل وكذلك الأعمال الخيرية التي يقوم بها لصالح ساكنة الإقليم طيلة فترة الحجر الصحي حيث نجحوا في ذلك والزج به 48 ساعة تحت الحراسة النظرية بعد التبليغ عنه بادعاءات كاذبة أثناء قيامه بإستقبال شحنة من الدجاج من طرف محسن معدة للتوزيع في إطار المساعدات الغذائية في شهر رمضان.
وبناءً عليه فإن طاقم موقع الواجهة بعد وقوفه على وقائع ومعطيات ما يحاك ضد مراسل الجريدة فإننا نعلن للرأي العام مايلي :

– تضامننا المطلق و اللامشروط مع مراسل الجريدة المحجوب هندا إزاء هذه الهجمة الشرسة والمغرضة التي يتعرض لها .

– تأكيدنا على أن ما يقوم به من يحسبون أنفسهم على الصحافة وهي بريئة من أفعالهم الدنيئة يعد انتهاكا صارخا لمبادئ أخلاقيات المهنة، وضرب لكل المواثيق والعهود الدولية وكل القوانين المنظمة لعمل الصحفيين.

– إدانتنا لاستغلال هؤلاء الأشخاص لاطارات وجمعيات باسم الصحافة لقضاء مصالح خاصة بعيدة كل البعد عن المجال الصحفي كالاستفادة من مشاريع في قطاعات أخرى كالفلاحة. (استفادة جمعية بأسم الصحافة من 50 معزة حلوب في القطاع الفلاحي)
– دعوتنا المجلس الوطني للصحافة للتصدي بقوة لمثل هاته الممارسات التي تهين الجسم الصحفي وتحط من كرامته.

788888888

شاهد أيضاً

IMG 20231129 WA0068

عامل آقليم الرحامنة يترأس اجتماعا تنسيقيا إخباريا تشاوريا مع مدراء المؤسسات التعليمية بالرحامنة

متابعة: احمد الوردي ترأس عامل إقليم الرحامنة عزيز بوينيان عصر يوم الأربعاء اجتماعا تنسيقيا إخباريا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.