عرف دوار أولاد الشيخ بقلعة السراغنة تدخلا كثيفا للسلطات المحلية بالمنطقة في حق عدد من المحتجين بالدوار، وحسب بعض المصادر، فإن التدخل كان بهدف منعهم من إقامة صلاة الجمعة للمرة السابعة على التوالي وراء إمامهم سعيد الصديقي.
هذا وعمد سكان الدوار برجاله ونسائه وأطفاله إلى الهجوم على قوات التدخل العمومي ومطاردتها بالحجارة وإخراجها قسرا من الدوار في مشهد رهيب.